كانت هذه اللحظة التي طالما حلم بها الابن ليتقرب اكثر من امه ببطء بدأت الأم تلامس جسد ابنها
شعرت الأم بالرغبة تشتعل بداخلها فبدأت في خلع ملابسها شيئا فشيئا امام ناظري ابنها
لم يستطع الابن التحكم على شهوته واندفع نحوها ينهل من سحرها وجاذبيتها
الأم انساقت لهذه الرغبة المشتعلة واذنت لابنها ان يمارس بها ما يشاء
تنوعت وضعياتهما واشتدت حماسهما وكأنما هذه هي اللحظة التي كانوا ينتظرانها طويلا
اصبحت الأم ممحونة تطلب المزيد من ابنها فهو يجيد ارضاءها بصورة لم تتوقعه
بلغت اللحظات الحميمة الى ذروتها حيث تبادل كلاهما القبلات واللمسات الحميمة بعمق
عقب هذه الليلة الجنونية اصبحوا يجتمعون باستمرار في حجرتها لتكرار هذه التجارب
هذه هي الام التي يتمنى بها جميع الاولاد ام رؤوم لا تخاف من تقاسم ابنها كل اسرارها
كانت الأم غير قادرة على ابعاد يدها عن ابنها اذ مدمنة على قربه ولمساته
كان ابنها الوحيد هو مصدر سعادتها وارتياحها فلم يعد بامكانها تخيل حياتها من دونه
حتى انها لم تستطيع مواجهة رغباته في اي وقت او موضع
واضحى نيك الام امرا سهلا جدا فقط يدلف غرفتها ويحصل على ما يريد
لم تعد تستطيع العيش بدون ابنها في حياتها واصبحت جميع اوقاتهم مليئة بالرغبة
وفي احدى المرات وجدت نفسها تخبره بانها ستمارس اي امر نظير ان يشبع رغبتها
فكانت هذه اللحظة الثانية للام لتجرب افعال جديدة ومثيرة مع ابنها
وكلما ازدادت شدة اوقاتهم معا الحميمة كلما زاد ازداد تعلقهم ببعضهما اكثر
فاصبحت الام تتحرك مع ابنها الى اماكن مختلفة في المنزل للاستمرار في ممارساتهم
كل يوم ليلة ومغامرات مثيرة مع هذه الام المشتعلة